احذروا ظهور اعراض تليف الكبد: قد تكون قاتلة!...ما هي الأعراض وكيف تتجنبها ؟

تعتبر الإصابة بأمراض الكبد من الأمراض المزمنة التي تصيب الانسان: فهي تعيق الكبد من القيام بوظيفته الطبيعية داخل الجسم. الكبد سيفصل في تنقية الدم من السموم العالقة خلال الدورة الدموية مما يؤدّي الى تليف الكبد.

يعتبر مرض تليف الكبد من الأسباب الشائعة لوفاة الكثير من الأشخاص من حول العالم. لكنه يمكن ببساطة، معالجة هذا النوع من المرض تجنّباً لهذه النتيجة السلبية. بدايةً، ما الذي يسبّب تليف الكبد؟ وما هي الأعراض لهذا المرض؟

من مسبّبات تليّف الكبد، نذكر الإدمان على تناول المشروبات الكحولية او حتى مشروبات الطاقة التي تؤذي الكبد والقلب ايضاً او تناول البروتينات والمنشّطات التي تؤذي الكبد كثيراً.

في الحديث عن أعراض تليف او تشمّع الكبد، سيلاحظ المريض الكثير من العلامات المرضية منها:

    تغيّرات جلدية مع ظهور احمرار في اليدين

    انخفاض ملحوظ في الوزن مع فقدان تامّ للشهية

    الشعور الدائم بالتعب والارهاق

    ملاحظة تغير في لون البول

    ارتفاع في درجة حرارة الجسم

    اصفرار لون الجلد

    سيلان الدم من الانف او حتى مع البراز

معالجة هذا النوع من الفيروسات الذي يصيب الكبد يبدأ من خلال إجراء بعض الفحوصات الطبية واستشارة الطبيب لأخذ اللقاحات المناسبة والضرورية لهذا العلاج.

لا سكّر لمدة شهر كامل..إحدى العائلات فعلتها والنتيجة مفاجئة!

لا يكتمل النظام الغذائي للكثير من الأشخاص في غياب الموادّ الغذائية الغنية بالسكّر او حتى من السكّر نفسه!

في إطار التوعية الغذائية والإرشاد لاستهلاك السكر، قامت إحدى العائلات الألمانية بخطوة تقليص كمية السكر التي يستهلكونها في الموادّ الغذائية. فهي حسب منظمة الصحّة العالمية، ان المواطن الألماني يستهلك اكثر من 35 كلغ من السكّر سنوياً!

قامت إذاً هذه العائلة بالتخلّي نهائياً عن كل الموادّ الغذائية التي كان السكّر أساساً لنظامها الغذائي: المشروبات الغازية، العصير، الزبادي، المقبلات، شوكولا نوتيلا، رقائق البطاطس وكل ما يشابهها من موادّ غنية بالسكّر. واستمرّوا على هذه الحالة لحتى إجراء فحوصات طبية شاملة لمعرفة النتيجة.

بعد مرور هذه الفترة، لاحظت هذه العائلة الكثير من التغيّرات في حياتهم النفسية والجسدية. بدايةً، أصبحت البشرة الخاصّة بالفتيات أكثر نقاوةً ونضارةً من السابق علماً أنها كانت مليئة بالرؤوس السوداء والجلد الميت.

الوالد البالغ من العمر 48 عاماً، كان يعاني من نسبة كبيرة من الشحوم خاصّة على الكبد وكان على استعداد للإصابة بمرض السكري وأمراض القلب.

أما الزوجة، فكانت نتيحة الفحوصات التي خضعات لها قبل هذا الرجيم الغذائي متوسّطة ولكن ليست إيجابية. لكن الجميع كان يعاني من ضعف في التركيز واللياقة البدنية.

عقب انتهاء التجربة الصحّية، لاحظت هذه العائلة تحسّناً كبيراً في الوزن كما وزوال خطر الإصابة بمرض السكّري وأمراض القلب وتخفيض كمية الدّهون والشحوم في البطن إضافةً الى الشعور بنشاطٍ أكثر من السابق.

هذا المشروب هو عدوّ الزكام ونزلات البرد! وقل وداعا للأنفلونزا التي تؤرق الجميع

مع تغيّر أحوال الطقس تحصل الكثير من التغيّرات في جسم الانسان: فتتأثرّ المناعة بطريقة سلبية.

يحمل فصل الشتاء الكثير من الفيروسات والالتهابات التي تجبر الانسان ان يلازم الفراش ويتناول كمية كبيرة من الأدوية والمضادّات لمكافحة الالتهابات. سواء كان مصاباً بالزكام او بالانفلوانزا، تبقى الوسائل الطبيعية من أكثر الطرق فعالية في العلاجات.

الى جانب فوائد الشاي في علاج نزلات البرد او الزكام، تبيّن ان هناك مشروبا طبيعيا قادر ان يحميك من أعراض الانفلوانزا التي قد تتفاقم في الكثير من الحالات وتسبّب الوفاة لبعض الأشخاص.

لتحضير هذا المشروب الذي يعالج كل أعراض الزكام مثل آلام الحلق، سيلان الانف فضلاً عن صعوبة كبيرة في التنفّس، انت بحاجة الى:

    شريحة من فاكهة الاناناس

    1 قطعة صغيرة من الزنجبيل

    4 فصوص من الثوم

    2 جزرتان

ببساطة، ضع جميع هذه المكوّنات في الخلّاط لتحصل على مشروب جاهز. يمكنك ان تتناول من هذا الخليط مرّة واحدة في اليوم.

بفضل هذا المشروب الطبيعي والصحّي ستحصل على منافع الزنجبيل في مكافحة الفيروسات والالتهابات. من الثوم، سترفع من مناعة الجسم التي ستحميك من العدوى فيما الجزر سيمنح جسمك ما يحتاج من الفيتامينات التي تحمي الجسم من أي تأثيرات خارجية.